
انطلاق التحقيق في قضية وفاة مضيفة الطيران كانت في رحلة مع ليلى الطرابلسي بـ"جزر المالديف"
شرع أمس قاضي التحقيق بالمحكمة الإبتدائية بتونس في التحقيق في قضية وفاة المضيفة التونسية في 2009بـ"جزر المالديف" في رحلة على متن طائرة خاصة مع زوجة المخلوع
واستدعى قاضي التحقيق زوج المضيفة ليستمع الى أقواله بناء على شكاية تقدمت بها محاميته في حقه ضد كل من سيكشف عنه البحث في مقتل المضيفة المذكورة. وذكرت المحامية أمس لـ"الصباح" أنها تقدمت بقضية في حق موكلها الى المحكمة الإبتدائية بتونس ضد كل من سيكشف عنه البحث في الظروف الغامضة التي ماتت فيها المضيفة المذكورة.
وتفيد وقائع القضية أن المضيفة المذكورة سافرت مع ليلى الطرابلسي الى "جزر المالديف" وتوفيت هناك في ظروف غامضة .وتم استخراج شهادة وفاتها في دولة الكويت لأنها وبطلب من ليلى الطرابلسي رافقت هاته الأخيرة في زيارة رسمية الى الكويت ثم كانت "جزر الملاديف " وجهتهما الثانية وظلت وفاتها لغزا غامضا ومحيرا لعائلتها وحامت حول وفاتها العديد من الشكوك خاصة وأن الجثة كانت مرفوقة بوثائق تخص جثة ذكر كما ذكر ذلك زوجها في برنامج تلفزي وأن وفاتها كانت ناجمة عن نزيف في المخ تجهل أسبابه. وقبل ثورة 14 جانفي لم تقع اثارة القضية ولكن بعد ذلك طفت أحداثها على السطح من جديد ونظرا للشكوك التي كانت تحوم حول الواقعة قرر زوج الضحية التقدم بقضية لحل لغز هذه الحادثة خاصة أن الشكوك حامت ومازالت تحوم حول زوجة المخلوع.
صباح الشابي الصباح
شرع أمس قاضي التحقيق بالمحكمة الإبتدائية بتونس في التحقيق في قضية وفاة المضيفة التونسية في 2009بـ"جزر المالديف" في رحلة على متن طائرة خاصة مع زوجة المخلوع
واستدعى قاضي التحقيق زوج المضيفة ليستمع الى أقواله بناء على شكاية تقدمت بها محاميته في حقه ضد كل من سيكشف عنه البحث في مقتل المضيفة المذكورة. وذكرت المحامية أمس لـ"الصباح" أنها تقدمت بقضية في حق موكلها الى المحكمة الإبتدائية بتونس ضد كل من سيكشف عنه البحث في الظروف الغامضة التي ماتت فيها المضيفة المذكورة.
وتفيد وقائع القضية أن المضيفة المذكورة سافرت مع ليلى الطرابلسي الى "جزر المالديف" وتوفيت هناك في ظروف غامضة .وتم استخراج شهادة وفاتها في دولة الكويت لأنها وبطلب من ليلى الطرابلسي رافقت هاته الأخيرة في زيارة رسمية الى الكويت ثم كانت "جزر الملاديف " وجهتهما الثانية وظلت وفاتها لغزا غامضا ومحيرا لعائلتها وحامت حول وفاتها العديد من الشكوك خاصة وأن الجثة كانت مرفوقة بوثائق تخص جثة ذكر كما ذكر ذلك زوجها في برنامج تلفزي وأن وفاتها كانت ناجمة عن نزيف في المخ تجهل أسبابه. وقبل ثورة 14 جانفي لم تقع اثارة القضية ولكن بعد ذلك طفت أحداثها على السطح من جديد ونظرا للشكوك التي كانت تحوم حول الواقعة قرر زوج الضحية التقدم بقضية لحل لغز هذه الحادثة خاصة أن الشكوك حامت ومازالت تحوم حول زوجة المخلوع.
صباح الشابي الصباح