
لكل انسان طريقته في التقرب الي الله ومعتقداته الخاصه به حسب دينه وبلدته ومن ثم ففي عام 1970 قرر امار بهاراتي ان يكرس حياته لخدمه دينه خاصه انه كان من الطبقه المتوسطه الا انه كان يري انه مرفهه.
في عام 1973م أدرك آمار أنه مازال يعيش في ترف كبير وغارق في ملذات الدنيا الفانية فقرر أن ينآى نفسه عن ذلك برفع ذراعه اليمنى وابقائها مرفوعة، واليوم بعد 38 عام مازال ذراعه مرفوعاً وهو لا يستطيع استخدامها حتى لو أراد ذلك.